تحسين التوازن بين العمل والحياة الشخصية
أحد أهم مميّزات بيئة العمل المرنة هو إمكانية تحقيق توازن أفضل بين العمل والحياة الشخصية. يمكن للموظفين تعديل جداول دوامهم لتتناسب مع التزاماتهم الشخصية، مما يؤدي إلى تحسين الرضا الوظيفي.
رفع الإنتاجية
المرونة تعني غالباً زيادة في الإنتاجية بحيث يكون لدى الموظف حرية الاختيار من اين يعمل ومتى يعمل ومن ذلك يمكنه تحسين جدول عمله فى الساعات الانتاجية بالنسبة له وذلك يؤدى الى عمل اكثر كفاءة وانتاجية وفاعلية
جذب أفضل المواهب والاحتفاظ بها
قد تكون بيئة العمل المرنة أداة فعّالة لجذب أفضل المواهب والاحتفاظ بها. في سوق العمل التنافسي، تًعد المنشآت التي تعطي أولوية للمرونة بأنها أكثر التزاماً برضا الموظفين ولذلك ستكون غالباً أكثر قدرة على استقطاب وجذب أفضل المواهب في سوق العمل.
توفير التكاليف
بيئة العمل المرنة يمكن أن توفر التكاليف على كل من المؤسسة والموظف وذلك من حيث توفير المؤسسة التكاليف التي تتعلق بوجود المكتب والكهرباء وغيرها وايضًا يوفر الموظف تكاليف الانتقالات ونتيجة لذلك يكتسب مزيد من الوقت خلال يومه
التكيّف مع التحدّيات العالمية
لقد أبرزت الأحداث العالمية الأخيرة أهمية وجود نموذج عمل مرن. فالمؤسسات التي اعتمدت على المرونة فى العمل وجدت أنه من الأسهل التكيف مع التحديات العالمية الغير متوقعة، وذلك يضمن استمرارية عملياتها
وللمزيد يمكنكم زيارة بنودي للمحاسبة والمبيعات والحصول على نسخة مجانية تجريبية